(وَالضُّحى ) جار ومجرور متعلقان بفعل قسم محذوف
هي الآية رقم (1) من سورة الضُّحى تقع في الصفحة (596) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6080) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
و الضحى : (أقسم) بوَقت ارتفاع الشمس
أقسم الله بوقت الضحى، والمراد به النهار كله، وبالليل إذا سكن بالخلق واشتد ظلامه. ويقسم الله بما يشاء من مخلوقاته، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير خالقه، فإن القسم بغير الله شرك. ما تركك -أيها النبي- ربك، وما أبغضك بإبطاء الوحي عنك.
(والضحى) أي أول النهار أو كله.
أقسم تعالى بالنهار إذا انتشر ضياؤه بالضحى.
تفسير سورة الضحى وهي مكية . روينا من طريق أبي الحسن أحمد بن محمد بن عبد الله بن أبي بزة المقرئ قال : قرأت على عكرمة بن سليمان ، وأخبرني أنه قرأ على إسماعيل بن قسطنطين وشبل بن عباد ، فلما بلغت " والضحى " قالا : لي : كبر حتى تختم مع خاتمة كل سورة ، فإنا قرأنا على ابن كثير فأمرنا بذلك
القول في تأويل قوله جل جلاله وتقدست أسماؤه وَالضُّحَى (1) أقسم ربنا جلّ ثناؤه بالضحى، وهو النهار كله، وأحسب أنه من قولهم: ضَحِيَ فلان للشمس: إذا ظهر منه؛ ومنه قوله: وَأَنَّكَ لا تَظْمَأُ فِيهَا وَلا تَضْحَى : أي لا يصيبك فيها الشمس. وقد ذكرت اختلاف أهل العلم في معناه في قوله: وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا مع ذكري اختيارنا فيه. وقيل: عُنِي به وقت الضحى. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَالضُّحَى ) ساعة من ساعات النهار.
By the morning brightness
Клянусь утром
قسم ہے روز روشن کی
Kuşluk vaktine and olsun
Juro por el resplandor matinal