مشاركة ونشر

تفسير الآية الأولى (١) من سورة الفَجر

الأستماع وقراءة وتفسير الآية الأولى من سورة الفَجر ، وترجمتها باللغة الانجليزية والروسية والاوردو والأسبانية وإعراب الآية ومواضيع الآية وموضعها في القرآن الكريم

وَٱلۡفَجۡرِ ﴿١

الأستماع الى الآية الأولى من سورة الفَجر

إعراب الآية 1 من سورة الفَجر

(وَالْفَجْرِ) جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره أقسم

موضعها في القرآن الكريم

هي الآية رقم (1) من سورة الفَجر تقع في الصفحة (593) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5994) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم

مواضيع مرتبطة بالآية (موضعين) :

معاني الآية بعض الكلمات في الآية 1 من سورة الفَجر

و الفجر : (أَقْسَمَ تعالى) بالوقتِ المعروف

الآية 1 من سورة الفَجر بدون تشكيل

والفجر ﴿١

تفسير الآية 1 من سورة الفَجر

أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟

(والفجر) أي فجر كل يوم.

الظاهر أن المقسم به، هو المقسم عليه، وذلك جائز مستعمل، إذا كان أمرًا ظاهرًا مهمًا، وهو كذلك في هذا الموضع.فأقسم تعالى بالفجر، الذي هو آخر الليل ومقدمة النهار، لما في إدبار الليل وإقبال النهار، من الآيات الدالة على كمال قدرة الله تعالى، وأنه وحده المدبر لجميع الأمور، الذي لا تنبغي العبادة إلا له، ويقع في الفجر صلاة فاضلة معظمة، يحسن أن يقسم الله بها، ولهذا أقسم بعده بالليالي العشر، وهي على الصحيح: ليالي عشر رمضان، أو (عشر) ذي الحجة، فإنها ليال مشتملة على أيام فاضلة، ويقع فيها من العبادات والقربات ما لا يقع في غيرها.

تفسير سورة الفجر وهي مكية . قال النسائي : أخبرنا عبد الوهاب بن الحكم ، أخبرني يحيى بن سعيد ، عن سليمان ، عن محارب بن دثار وأبي صالح ، عن جابر قال : صلى معاذ صلاة ، فجاء رجل فصلى معه فطول ، فصلى في ناحية المسجد ثم انصرف ، فبلغ ذلك معاذا فقال : منافق


فذكر ذلك لرسول الله - ﷺ - فسأل الفتى ، فقال : يا رسول الله ، جئت أصلي معه فطول علي ، فانصرفت وصليت في ناحية المسجد ، فعلقت ناضحي
فقال رسول الله - ﷺ - : " أفتان يا معاذ ؟ أين أنت من ( سبح اسم ربك الأعلى ) ( والشمس وضحاها ) ( والفجر ) ( والليل إذا يغشى ) . أما الفجر فمعروف ، وهو : الصبح
قاله علي ، وابن عباس ، ومجاهد ، وعكرمة ، والسدي
وعن مسروق ، ومجاهد ، ومحمد بن كعب : المراد به فجر يوم النحر خاصة ، وهو خاتمة الليالي العشر . وقيل : المراد بذلك الصلاة التي تفعل عنده ، كما قاله عكرمة . وقيل : المراد به جميع النهار
وهو رواية عن ابن عباس .

القول في تأويل قوله تعالى : وَالْفَجْرِ (1) هذا قسم، أقسم ربنا جلّ ثناؤه بالفجر، وهو فجر الصبح. واختلف أهل التأويل في الذي عُنِي بذلك، فقال بعضهم: عُنِي به النهار. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن الأغرّ المِنقريّ، عن خليفة بن الحصين، عن أبي نصر، عن ابن عباس، قوله: ( وَالْفَجْرِ ) قال: النهار. وقال آخرون: عُنِيَ به صلاة الصبح. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( وَالْفَجْرِ ) يعني: صلاة الفجر. وقال آخرون: هو فجر الصبح. * ذكر من قال ذلك: حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن عُلَية، قال: أخبرنا عاصم الأحول، عن عكرِمة، في قوله: ( وَالْفَجْرِ ) قول: الفجر: فجر الصبح. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني عمر بن قيس، عن محمد بن المرتفع، عن عبد الله بن الزبير أنه قال: ( وَالْفَجْرِ ) قال: الفجر: قسم أقسم الله به.

الآية 1 من سورة الفَجر باللغة الإنجليزية (English) - (Sahih International) : Verse (1) - Surat Al-Fajr

By the dawn

الآية 1 من سورة الفَجر باللغة الروسية (Русский) - Строфа (1) - Сура Al-Fajr

Клянусь зарею

الآية 1 من سورة الفَجر باللغة الاوردو (اردو میں) - آیت (1) - سوره الفَجر

قسم ہے فجر کی

الآية 1 من سورة الفَجر باللغة التركية (Türkçe olarak) - Suresi (1) - Ayet الفَجر

Tanyerinin ağarmasına and olsun

الآية 1 من سورة الفَجر باللغة الأسبانية (Spanish) - Sura (1) - versículo الفَجر

Juro por la Aurora