(المص) في محل رفع مبتدأ. أو حروف لا محل لها.
هي الآية رقم (1) من سورة الأعرَاف تقع في الصفحة (151) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (8) ، وهي الآية رقم (955) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة.
(المص) الله أعلم بمراده بذلك.
الحروف المقطعة في أوائل السور, فالأسلم فيها, السكوت عن التعرض لمعناها (من غير مستند شرعي), مع الجزم بأن الله تعالى لم ينزلها عبثا بل لحكمة لا نعلمها.
قد تقدم الكلام في أول " سورة البقرة " على ما يتعلق بالحروف ، وبسطه ، واختلاف الناس فيه . وقال ابن جرير : حدثنا سفيان بن وكيع ، حدثنا أبي ، عن شريك ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس : ( المص ) أنا الله أفصل وكذا قال سعيد بن جبير .
القول في تأويل قوله جل ثناؤه وتقدَّست أسماؤه المص (1) قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في تأويل قول الله تعالى ذكره: (المص). فقال بعضهم: معناه: أنا الله أفضل. * ذكر من قال ذلك: 14310- حدثنا سفيان قال، حدثنا أبي, عن شريك, عن عطاء بن السائب, عن أبي الضحى, عن ابن عباس: (المص)، أنا الله أفضل. 14311- حدثني الحارث قال، حدثنا القاسم بن سلام قال، حدثنا عمار بن محمد, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جبير في قوله: (المص)، أنا الله أفضل.
Alif, Lam, Meem, Sad
Алиф. Лам. Мим. Сад
ا، ل، م، ص
Elif, Lam, Mim, Sad
Álif. Lam. Mim. Sad