متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(إِذْ) ظرف زمان متعلق بفعل اذكر المحذوف (قالُوا) ماض وفاعله والجملة مضاف إليه (لَيُوسُفُ) اللام لام الابتداء ويوسف مبتدأ (وَإِخْوَتِهِ) معطوف على يوسف والهاء مضاف إليه (أَحَبُّ) خبر والجملة مقول القول (إِلى) حرف جر (أَبِينا) مجرور بإلى وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة ونا مضاف إليه (مِنَّا) متعلقان بأحب (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) الواو حالية ومبتدأ وخبر والجملة حالية (إِنَّ) حرف مشبه بالفعل (أَبانا) اسم إن منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة ونا مضاف إليه (لَفِي ضَلالٍ) اللام المزحلقة ومتعلقان بالخبر المحذوف (مُبِينٍ) صفة لضلال والجملة في محل نصب مقول القول
هي الآية رقم (8) من سورة يُوسُف تقع في الصفحة (236) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (12) ، وهي الآية رقم (1604) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
نحن عُصبة : جماعة كُفاة للقيام بأمره دونها ، ضلال مُبين : خطأ بيّن في إيثارهما علينا
إذ قال إخوة يوسف من أبيه فيما بينهم: إن يوسف وأخاه الشقيق أحب إلى أبينا منا، يفضِّلهما علينا، ونحن جماعة ذوو عدد، إن أبانا لفي خطأ بيِّن حيث فضَّلهما علينا من غير موجب نراه.
اذكر (إذ قالوا) أي بعض إخوة يوسف لبعضهم (ليوسف) مبتدأ (وأخوه) شقيقه بنيامين (أحب) خبر (إلى أبينا منا ونحن عصبة) جماعة (إن أبانا لفي ضلال) خطأ (مبين) بين بإيثارهما علينا.
( إِذْ قَالُوا ْ) فيما بينهم: ( لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ ْ) بنيامين، أي: شقيقه، وإلا فكلهم إخوة. ( أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌْ) أي: جماعة، فكيف يفضلهما علينا بالمحبة والشفقة، ( إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ْ) أي: لفي خطأ بيِّن، حيث فضلهما علينا من غير موجب نراه، ولا أمر نشاهده.
( إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ) أي : حلفوا فيما يظنون : والله ليوسف وأخوه ، يعنون بنيامين ، وكان شقيقه لأمه ( أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة ) أي : جماعة ، فكيف أحب ذينك الاثنين أكثر من الجماعة; ( إن أبانا لفي ضلال مبين ) يعنون في تقديمهما علينا ، ومحبته إياهما أكثر منا . واعلم أنه لم يقم دليل على نبوة إخوة يوسف ، وظاهر هذا السياق يدل على خلاف ذلك ، ومن الناس من يزعم أنهم أوحي إليهم بعد ذلك ، وفي هذا نظر
القول في تأويل قوله تعالى : إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (8) قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره: لقد كان في يوسف وإخوته آيات لمن سأل عن شأنهم حين قال إخوة يوسف (15) (ليوسف وأخوه) من أمه ، (أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة) ، يقولون: ونحن جماعة ذوُو عدد، أحد عشر رجلا .
When they said, "Joseph and his brother are more beloved to our father than we, while we are a clan. Indeed, our father is in clear error
Вот они сказали: «Отец любит Йусуфа (Иосифа) и его брата больше, чем нас, хотя нас - целая группа. Воистину, наш отец пребывает в очевидном заблуждении
یہ قصہ یوں شروع ہوتا ہے کہ اس کے بھائیوں نے آپس میں کہا "یہ یوسفؑ اور اس کا بھائی، دونوں ہمارے والد کو ہم سب سے زیادہ محبوب ہیں حالانکہ ہم ایک پورا جتھا ہیں سچی بات یہ ہے کہ ہمارے ابا جان با لکل ہی بہک گئے ہیں
Kardeşleri demişlerdi ki: "Yusuf ve özkardeşi babamıza bizden daha sevgilidir. Oysa biz bir cemaatiz. Babamız açık bir yanlışlık içindedir
[Los hermanos de José] dijeron: "José y su hermano [Benjamín] son los preferidos de nuestro padre, a pesar de que somos muchos sus hijos. Nuestro padre está en un error evidente