متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(لِيَكْفُرُوا) اللام لام التعليل والمضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل والواو فاعل وأن وما بعدها في تأويل مصدر متعلقان بيشركون (بِما) ما موصولية ومتعلقان بيكفروا (آتَيْناهُمْ) ماض وفاعله ومفعوله والجملة صلة (فَتَمَتَّعُوا) الفاء الفصيحة وأمر مبني على حذف النون والواو فاعل والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم (فَسَوْفَ) الفاء استئنافية وسوف حرف استقبال (تَعْلَمُونَ) مضارع والواو فاعل والجملة مستأنفة
هي الآية رقم (55) من سورة النَّحل تقع في الصفحة (273) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1956) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ليجحدوا نعمنا عليهم، ومنها كَشْفُ البلاء عنهم، فاستمتعوا بدنياكم، ومصيرها إلى الزوال، فسوف تعلمون عاقبة كفركم وعصيانكم.
(ليكفروا بما آتيناهم) من النعمة (فتمتعوا) باجتماعكم على عبادة الأصنام أمر تهديد (فسوف تعلمون) عاقبة ذلك.
( ِليَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ ) أي: أعطيناهم حيث نجيناهم من الشدة، وخلصناهم من المشقة، ( فَتَمَتَّعُوا ) في دنياكم قليلا ( فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ) عاقبة كفركم.
ليكفروا بما آتيناهم ) قيل : " اللام " هاهنا لام العاقبة
( لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ ) يقول: ليجحدوا الله نعمته فيما آتاهم من كشف الضرّ عنهم ( فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ) ، وهذا من الله وعيد لهؤلاء الذين وصف صفتهم في هذه الآيات ، وتهديد لهم، يقول لهم جلّ ثناؤه: تمتعوا في هذه الحياة الدنيا إلى أن توافيكم آجالكم، وتبلغوا الميقات الذي وقته لحياتكم وتمتعكم فيها، فإنكم من ذلك ستصيرون إلى ربكم، فتعلمون بلقائه وبال ما كسبت أيديكم، وتعرفون سوء مغبة أمركم، وتندمون حين لا ينفعكم الندم.
So they will deny what We have given them. Then enjoy yourselves, for you are going to know
чтобы не уверовать в то, что Мы даровали им. Пользуйтесь благами, и скоро вы узнаете
تاکہ اللہ کے احسان کی ناشکری کرے اچھا، مزے کر لو، عنقریب تمہیں معلوم ہو جائے گا
Sıkıntılarınızı giderince de, içinizden bazıları kendilerine verdiğimize nankörlük ederek Rablerine eş koşarlar. Geçinin bakalım, yakında öğreneceksiniz
y no agradecen cuanto les ha concedido. Disfruten [transitoriamente, que] pronto sabrán