متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(قالَ ما خَطْبُكُنَّ) ما استفهامية في محل رفع مبتدأ وخطبكن خبر (إِذْ) ظرف زمان متعلق بخطبكن (راوَدْتُنَّ) ماض مبني على السكون وفاعله (يُوسُفَ) مفعول به والجملة مضاف إليه (عَنْ نَفْسِهِ) متعلقان براودتن (قُلْنَ) ماض ونون النسوة فاعل (حاشَ) ماض وفاعله مستتر (لِلَّهِ) لفظ الجلالة مجرور باللام متعلقان بحاشا (ما عَلِمْنا) ما نافية وعلمنا ماض وفاعل (عَلَيْهِ) متعلقان بعلمنا (مِنْ سُوءٍ) من حرف جر زائد وسوء مجرور لفظا منصوب محلا مفعول به لعلمنا (قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ) فعل ماض وفاعل ومضاف إليه والجملة مستأنفة (الْآنَ) ظرف زمان متعلق بحصحص (حَصْحَصَ الْحَقُّ) ماض وفاعله والجملة مقول القول (أَنَا) مبتدأ (راوَدْتُهُ) فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة خبر (عَنْ نَفْسِهِ) متعلقان براودته (وَإِنَّهُ) الواو عاطفة وإن اسمها (لَمِنَ) اللام المزحلقة وحرف جر (الصَّادِقِينَ) اسم مجرور ومتعلقان بالخبر.
هي الآية رقم (51) من سورة يُوسُف تقع في الصفحة (241) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (12) ، وهي الآية رقم (1647) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
ما خطبكنّ؟ : ما شأنكنّ و أمركنّ ؟ ، حاش لله : تنزيها لله و تعجيبا من عفّة يوسف ، حصحص الحقّ : ظهر و انكشف بعد خفاء
قال الملك للنسوة اللاتي جرحن أيديهن: ما شأنكن حين راودتنَّ يوسف عن نفسه يوم الضيافة؟ فهل رأيتن منه ما يريب؟ قلن: معاذ الله ما علمنا عليه أدنى شيء يَشينه، عند ذلك قالت امراة العزيز: الآن ظهر الحق بعد خفائه، فأنا التي حاولت فتنته بإغرائه فامتنع، وإنه لمن الصادقين في كل ما قاله.
(قال ما خطبكن) شأنكن (إذ راودتن يوسف عن نفسه) هل وجدتن منه ميلا إليكن (قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء قالت امرأة العزيز الآن حصحص) وضح (الحق أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين) في قوله (هي راودتني عن نفسي) فأخبر يوسف بذلك فقال.
فأحضرهن الملك، وقال: ( مَا خَطْبُكُنَّ ) أي: شأنكن ( إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ ) فهل رأيتن منه ما يريب؟فبرَّأنه و ( قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ ) أي: لا قليل ولا كثير، فحينئذ زال السبب الذي تنبني عليه التهمة، ولم يبق إلا ما عند امرأة العزيز، فـ ( قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ ) أي: تمحض وتبين، بعد ما كنا ندخل معه من السوء والتهمة، ما أوجب له السجن ( أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ) في أقواله وبراءته.
وقوله تعالى : ( قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه ) إخبار عن الملك حين جمع النسوة اللاتي قطعن أيديهن عند امرأة العزيز ، فقال مخاطبا لهن كلهن ، وهو يريد امرأة وزيره ، وهو العزيز : ( ما خطبكن ) أي : شأنكن وخبركن ( إذ راودتن يوسف عن نفسه ) يعني : يوم الضيافة ؟ ( قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء ) أي : قالت النسوة جوابا للملك : حاش لله أن يكون يوسف متهما ، والله ما علمنا عليه من سوء
القول في تأويل قوله تعالى : قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51) قال أبو جعفر : وفي هذا الكلام متروك، قد استغني بدلالة ما ذكر عليه عنه ، وهو: " فرجع الرسول إلى الملك من عند يوسف برسالته ، فدعا الملك النسوة اللاتي قطعن أيديهن وامرأة العزيز " فقال لهن: (ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه) ، كالذي:- 19406 - حدثنا ابن حميد قال ، حدثنا سلمة ، عن ابن إسحاق: فلما &; 16-138 &; جاء الرسول الملك من عند يوسف بما أرسله إليه، جمع النسوة وقال: ( ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه)؟
Said [the king to the women], "What was your condition when you sought to seduce Joseph?" They said, "Perfect is Allah! We know about him no evil." The wife of al-'Azeez said, "Now the truth has become evident. It was I who sought to seduce him, and indeed, he is of the truthful
Он сказал: «Что вы скажете о том, как вы пытались соблазнить Йусуфа (Иосифа)?». Они ответили: «Упаси Аллах! Мы не знаем о нем ничего плохого». Жена знатного мужа сказала: «Теперь истина прояснилась. Это я пыталась соблазнить его, а он - один из тех, кто говорит правду
اس پر بادشاہ نے ان عورتوں سے دریافت کیا "تمہارا کیا تجربہ ہے اُس وقت کا جب تم نے یوسفؑ کو رجھانے کی کوشش کی تھی؟" سب نے یک زبان ہو کر کہا "حاشاللہ، ہم نے تو اُس میں بدی کا شائبہ تک نہ پایا" عزیز کی بیوی بول اٹھی "اب حق کھل چکا ہے، وہ میں ہی تھی جس نے اُس کو پھسلانے کی کوشش کی تھی، بے شک وہ بالکل سچا ہے
Hükümdar kadınlara: "Yusuf'un olmak istediğiniz zaman durumunuz neydi?" dedi. Kadınlar, "Haşa! Onun bir fenalığını görmedik" dediler. Vezirin karısı: "Şimdi gerçek ortaya çıktı; onun olmak isteyen bendim; doğrusu Yusuf doğrulardandır" dedi
[Las mujeres fueron reunidas ante el rey y] les dijo: "¿Qué sucedió cuando intentaron seducir a José?" Dijeron: "¡Que Dios nos ampare! No sabemos nada malo de él". Entonces la mujer del gobernador dijo: "Ahora la verdad ha salido a la luz. Yo soy la que quiso seducirlo, y él decía la verdad