متصفحك لا يدعم صوت HTML5
الآية معطوفا على ما قبلها وإعرابها واضح.
هي الآية رقم (41) من سورة النَّازعَات تقع في الصفحة (584) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5753) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وأمَّا مَنْ خاف القيام بين يدي الله للحساب، ونهى النفس عن الأهواء الفاسدة، فإن الجنة هي مسكنه.
(فإن الجنة هي المأوى) وحاصل الجواب: فالعاصي في النار والمطيع في الجنة.
( فَإِنَّ الْجَنَّةَ ) (المشتملة على كل خير وسرور ونعيم) ( هِيَ الْمَأْوَى ) لمن هذا وصفه.
أي منقلبه ومصيره ومرجعه إلى الجنة الفيحاء.
( فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ) يقول: فإن الجنة هي مأواه ومنـزله يوم القيامة. وقد ذكرنا أقوال أهل التأويل في معنى قوله: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ فيما مضى بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع.
Then indeed, Paradise will be [his] refuge
пристанищем будет Рай
جنت اس کا ٹھکانا ہوگی
Ama kim Rabbinin azametinden korkup da kendini kötülükten alıkoymuşsa, varacağı yer şüphesiz cennettir
su morada será el Paraíso