متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(أَلَّا) أن ناصبة (لا) نافية (تَعْلُوا) مضارع منصوب بحذف النون والواو فاعل وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل رفع بدل من كتاب (عَلَيَّ) متعلقان بتعلوا (وَأْتُونِي) أمر وفاعله والنون للوقاية والياء مفعول به (مُسْلِمِينَ) حال والجملة معطوفة
هي الآية رقم (31) من سورة النَّمل تقع في الصفحة (379) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (19) ، وهي الآية رقم (3190) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
لا تعلو عليّ : لا تتكبّروا عليّ ، مُسلمين : مؤمنين . أو مُنقادين مستسلمين
ثم بيَّنت ما فيه فقالت: إنه من سليمان، وإنه مفتتح بـ "بسم الله الرحمن الرحيم" ألا تتكبروا ولا تتعاظموا عما دعوتكم إليه، وأقْبِلوا إليَّ منقادين لله بالوحدانية والطاعة مسلمين له.
(ألا تعلوا عليَّ وأتوني مسلمين).
أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ أي: لا تكونوا فوقي بل اخضعوا تحت سلطاني، وانقادوا لأوامري وأقبلوا إلي مسلمين.وهذا في غاية الوجازة مع البيان التام فإنه تضمن نهيهم عن العلو عليه، والبقاء على حالهم التي هم عليها والانقياد لأمره والدخول تحت طاعته، ومجيئهم إليه ودعوتهم إلى الإسلام، وفيه استحباب ابتداء الكتب بالبسملة كاملة وتقديم الاسم في أول عنوان الكتاب.
وقوله : ( ألا تعلوا علي ) : يقول قتادة : لا تجيروا علي ( وأتوني مسلمين ) . وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : لا تمتنعوا ولا تتكبروا علي . ( وأتوني مسلمين ) : قال ابن عباس : موحدين
وقوله (أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ) يقول: ألقي إليّ كتاب كريم ألا تعلوا عليّ. ففي " أنْ" وجهان من العربية: إن جعلت بدلا من الكتاب كانت رفعا بما رفع به الكتاب بدلا منه; وإن جعل معنى الكلام: إني ألقي إليّ كتاب كريم ألا تعلوا علي كانت نصبا بتعلق الكتاب بها. وعنى بقوله: (أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ ) ألا تتكبروا ولا تتعاظموا عما دعوتكم إليه. كما حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد في قوله: (أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ ) ألا تمتنعوا من الذي دعوتكم إليه إن امتنعتم جاهدتكم، فقلت لابن زيد: (أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ ) ألا تتكبروا علي؟ قال: نعم; قال: وقال ابن زيد: (أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ) ذلك في كتاب سليمان إليها. وقوله: (وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ) يقول: وأقبلوا إليّ مذعنين لله بالوحدانية والطاعة.
Be not haughty with me but come to me in submission [as Muslims]
Не превозноситесь предо мною и явитесь ко мне покорными»»
مضمون یہ ہے کہ “میرے مقابلے میں سرکشی نہ کرو اور مسلم ہو کر میرے پاس حاضر ہو جاؤ
Sebe melikesi: "Ey ileri gelenler! Bana, Bismillahirrahmanirrahim diye başlayan ve 'sakın bana karşı baş kaldırmayın ve teslim olarak gelin' diyen Süleyman'dan gönderilen önemli bir mektup bırakıldı" dedi
No se muestren altivos conmigo [y mi mensaje] y vengan a mí sumisos [monoteístas]’