متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(نَحْنُ) مبتدأ وجملته مستأنفة (نَقُصُّ) مضارع فاعله مستتر والجملة خبر (عَلَيْكَ) متعلقان بنقص (أَحْسَنَ) مفعول به (الْقَصَصِ) مضاف إليه (بِما) ما مصدرية وهي وما بعدها في محل جر ومتعلقان بنقص (أَوْحَيْنا) ماض وفاعله والجملة صلة (إِلَيْكَ) متعلقان بأوحينا (هذَا) ذا اسم إشارة مفعول به والها للتنبيه (الْقُرْآنَ) بدل من اسم الإشارة (وَإِنْ) الواو حالية وإن مخففة من إن الثقيلة واسمها ضمير الشأن والجملة حالية (كُنْتَ) كان واسمها والجملة خبر إن (مِنْ قَبْلِهِ) متعلقان بمحذوف حال والهاء مضاف إليه (لَمِنَ الْغافِلِينَ) اللام الفارقة ومتعلقان بالخبر المحذوف لكان
هي الآية رقم (3) من سورة يُوسُف تقع في الصفحة (235) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (12) ، وهي الآية رقم (1599) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
نقُصّ عليك : نُحدّثك أو نبيّن لك يا محمد
نحن نقصُّ عليك -أيها الرسول- أحسن القصص بوحينا إليك هذا القرآن، وإن كنت قبل إنزاله عليك لمن الغافلين عن هذه الأخبار، لا تدري عنها شيئًا.
(نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا) بإيحائنا (إليك هذا القرآن وإن) مخففة أي وإنه (كنت من قبله لمن الغافلين).
( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ْ) وذلك لصدقها وسلاسة عبارتها ورونق معانيها، ( بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ ْ) أي: بما اشتمل عليه هذا القرآن الذي أوحيناه إليك، وفضلناك به على سائر الأنبياء، وذاك محض منَّة من الله وإحسان.( وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ْ) أي: ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان قبل أن يوحي الله إليك، ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا.ولما مدح ما اشتمل عليه هذا القرآن من القصص، وأنها أحسن القصص على الإطلاق، فلا يوجد من القصص في شيء من الكتب مثل هذا القرآن، ذكر قصه يوسف، وأبيه وإخوته، القصة العجيبة الحسنة
ولهذا قال تعالى : ( نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن ) بسبب إيحائنا إليك هذا القرآن . وقد ورد في سبب نزول هذه الآيات ما رواه ابن جرير : حدثني نصر بن عبد الرحمن الأودي
القول في تأويل قوله تعالى : نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3) قال أبو جعفر: يقول جل ثناؤه لنبيه محمد ﷺ: " نحن نقص عليك " يا محمد،" أحسن القصص " بوحينا إليك هذا القرآن ، فنخبرك فيه عن الأخبار الماضية، وأنباء الأمم السالفة والكتب التي أنـزلناها في العصور الخالية (20) ، ( وإن كنت من قبله لمن الغافلين) ، يقول تعالى ذكره: وإن كنت يا محمد من قبل أن نوحيه إليك لمن الغافلين عن ذلك ، لا تعلمه ولا شيئا منه، (21) كما: 18772 حدثنا بشر ، قال: حدثنا يزيد ، قال: حدثنا سعيد ، عن قتادة: (نحن نقص عليك أحسن القصص) من الكتب الماضية وأمور الله السالفة في الأمم ، (وإن كنت من قبله لمن الغافلين).
We relate to you, [O Muhammad], the best of stories in what We have revealed to you of this Qur'an although you were, before it, among the unaware
Мы рассказываем тебе самый прекрасный рассказ, внушая тебе в откровении этот Коран, хотя прежде ты был одним из тех, кто ничего не ведал об этом
اے محمدؐ، ہم اس قرآن کو تمہاری طرف وحی کر کے بہترین پیرایہ میں واقعات اور حقائق تم سے بیان کرتے ہیں، ورنہ اس سے پہلے تو (ان چیزو ں سے) تم بالکل ہی بے خبر تھے
Biz bu Kuran'ı vahyederek, sana en güzel kıssaları anlatıyoruz.. Oysa daha önce sen bunlardan habersizdin
Te contaré la historia más hermosa de las que te he revelado en el Corán, de la que antes no tenías conocimiento