متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(إِنَّ عَذابَ) إن واسمها (رَبِّهِمْ) مضاف إليه (غَيْرُ) خبر إن (مَأْمُونٍ) مضاف إليه والجملة الاسمية تعليل.
هي الآية رقم (28) من سورة المَعَارج تقع في الصفحة (569) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (29) ، وهي الآية رقم (5403) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن الإنسان جُبِلَ على الجزع وشدة الحرص، إذا أصابه المكروه والعسر فهو كثير الجزع والأسى، وإذا أصابه الخير واليسر فهو كثير المنع والإمساك، إلا المقيمين للصلاة الذين يحافظون على أدائها في جميع الأوقات، ولا يَشْغَلهم عنها شاغل، والذين في أموالهم نصيب معيَّن فرضه الله عليهم، وهو الزكاة لمن يسألهم المعونة، ولمن يتعفف عن سؤالها، والذين يؤمنون بيوم الحساب والجزاء فيستعدون له بالأعمال الصالحة، والذين هم خائفون من عذاب الله. إن عذاب ربهم لا ينبغي أن يأمنه أحد. والذين هم حافظون لفروجهم عن كل ما حرَّم الله عليهم، إلا على أزواجهم وإمائهم، فإنهم غير مؤاخذين.
(إن عذاب ربهم غير مأمون) نزوله.
( إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ) أي: هو العذاب الذي يخشى ويحذر.
( إن عذاب ربهم غير مأمون ) أي : لا يأمنه أحد ممن عقل عن الله أمره إلا بأمان من الله تبارك وتعالى .
وقوله: (إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ) أن ينال من عصاه وخالف أمره.
Indeed, the punishment of their Lord is not that from which one is safe
ведь мучения от их Господа небезопасны
کیونکہ اُن کے رب کا عذاب ایسی چیز نہیں ہے جس سے کوئی بے خوف ہو
Doğrusu Rablerinin azabından kimse güvende değildir
siendo que nadie está a salvo del castigo de su Señor