متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(قالَ) ماض فاعله مستتر (أَوَلَوْ) الهمزة حرف استفهام والواو حالية ولو شرطية (جِئْتُكُمْ) ماض وفاعله ومفعوله والجملة حال (بِأَهْدى) متعلقان بالفعل (مِمَّا) متعلقان بأهدى (وَجَدْتُمْ) ماض وفاعله والجملة صلة (عَلَيْهِ) متعلقان بالفعل (آباءَكُمْ) مفعول به وجملة أولو مقول القول (قالُوا) ماض وفاعله والجملة مستأنفة (إِنَّا) إن واسمها (بِما) متعلقان بكافرون (أُرْسِلْتُمْ) ماض مبني للمجهول والتاء نائب فاعل والجملة صلة (بِهِ) متعلقان بالفعل (كافِرُونَ) خبر إن والجملة الاسمية مقول القول
هي الآية رقم (24) من سورة الزُّخرُف تقع في الصفحة (491) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (25) ، وهي الآية رقم (4349) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
قال محمد ﷺ ومَن سبقه من الرسل لمن عارضه بهذه الشبهة الباطلة: أتتبعون آباءكم، ولو جئتكم مِن عند ربكم بأهدى إلى طريق الحق وأدلَّ على سبيل الرشاد مما وجدتم عليه آباءكم من الدين والملة؟ قالوا في عناد: إنا بما أرسلتم به جاحدون كافرون.
(قل) لهم (أ) تتبعون ذلك (ولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم قالوا إنا بما أرسلتم به) أنت ومن قبلك (كافرون) قال تعالى تخويفاً لهم:
ولهذا كل رسول يقول لمن عارضه بهذه الشبهة الباطلة: ( أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ ) أي: فهل تتبعوني لأجل الهدى؟ ( قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ ) فعلم بهذا، أنهم ما أرادوا اتباع الحق والهدى، وإنما قصدهم اتباع الباطل والهوى.
ثم قال تعالى : ( قل ) أي : يا محمد لهؤلاء المشركين : ( أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم قالوا إنا بما أرسلتم به كافرون ) أي : ولو علموا وتيقنوا صحة ما جئتهم به ، لما انقادوا لذلك بسوء قصدهم ومكابرتهم للحق وأهله .
القول في تأويل قوله تعالى : قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ (24) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: قل يا محمد لهؤلاء المشركين من قومك, القائلين إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ( أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ ) أيها القوم من عند ربكم ( بِأَهْدَى ) إلى طريق الحق, وأدل لكم على سبيل الرشاد ( مِمَّا وَجَدْتُمْ ) أنتم عليه آباءكم من الدين والمِلَّة.( قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ ) يقول: فقال ذلك لهم, فأجابوه بأن قالوا له كما قال الذين من قبلهم من الأمم المكذّبة رسلها لأنبيائها: إنا بما أرسلتم به يا أيها القوم كافرون, يعني: جاحدون منكرون. وقرأ ذلك قرّاء الأمصار سوى أبي جعفر " قل أولو جئتكم " بالتاء. وذُكر عن أبي جعفر القارئ أنه قرأه " قُلْ أوَلَوْ جِئْنَاكُمْ" بالنون والألف. والقراءة عندنا ما عليه قرّاء الأمصار لإجماع الحجة عليه.
[Each warner] said, "Even if I brought you better guidance than that [religion] upon which you found your fathers?" They said, "Indeed we, in that with which you were sent, are disbelievers
Он сказал: «А если я принес вам то, что более верно, чем то, на чем вы нашли ваших отцов?». Они сказали: «Мы не веруем в то, с чем вы посланы»
ہر نبی نے ان سے پوچھا، کیا تم اُسی ڈگر پر چلے جاؤ گے خواہ میں اُس راستے سے زیادہ صحیح راستہ تمہیں بتاؤں جس پر تم نے اپنے باپ دادا کو پایا ہے؟ انہوں نے سارے رسولوں کو یہی جواب دیا کہ جس دین کی طرف بلانے کے لیے تم بھیجے گئے ہو ہم اُس کے کافر ہیں
Gönderilen uyarıcı: "Eğer size, babalarınızı üzerinde bulduğunuz dinden daha doğrusunu getirmiş isem de mi bana uymazsınız?" dedi. Onlar: "Doğrusu sizinle gönderilen şeyi inkar ediyoruz" dediler
[Decían los Mensajeros]: "¿Y si les propongo algo mejor que lo que practicaban sus padres?" Respondían: "No creemos en tu Mensaje