متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(جَنَّاتُ) مبتدأ (عَدْنٍ) مضاف إليه (يَدْخُلُونَها) مضارع وفاعله ومفعوله والجملة خبر (وَمَنْ) الواو عاطفة ومن اسم موصول معطوف على أولئك (صَلَحَ) ماض فاعله مستتر (مِنْ آبائِهِمْ) متعلقان بمحذوف حال من فاعل صلح والهاء مضاف إليه والجملة صلة (وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ) عطف على آبائهم (وَالْمَلائِكَةُ) الواو حالية الملائكة مبتدأ (يَدْخُلُونَ) مضارع والواو فاعله والجملة خبر وجملة المبتدأ والخبر في محل نصب على الحال (عَلَيْهِمْ) متعلقان بيدخلون (مِنْ كُلِّ) متعلقان بيدخلون (بابٍ) مضاف إليه.
هي الآية رقم (23) من سورة الرَّعد تقع في الصفحة (252) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (13) ، وهي الآية رقم (1730) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
تلك العاقبة هي جنات عدن يقيمون فيها لا يزولون عنها، ومعهم الصالحون من الآباء والزوجات والذريات من الذكور والإنات، وتدخل الملائكة عليهم من كل باب؛ لتهنئتهم بدخول الجنة.
(جنات عدن) إقامة (يدخلونها) هم (ومن صلح) آمن (من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم) وإن لم يعلموا بعملهم يكونون في درجاتهم تكرمة لهم (والملائكة يدخلون عليهم من كل باب) من أبواب الجنة أو القصور أول دخولهم للتهنئة.
( جَنَّاتِ عَدْنٍ ) أي: إقامة لا يزولون عنها، ولا يبغون عنها حولا؛ لأنهم لا يرون فوقها غاية لما اشتملت عليه من النعيم والسرور، الذي تنتهي إليه المطالب والغايات. ومن تمام نعيمهم وقرة أعينهم أنهم ( يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ ) من الذكور والإناث ( وَأَزْوَاجِهِمْ ) أي الزوج أو الزوجة وكذلك النظراء والأشباه، والأصحاب والأحباب، فإنهم من أزواجهم وذرياتهم، ( وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ ) يهنئونهم بالسلامة وكرامة الله لهم
ثم فسر ذلك بقوله : ( جنات عدن ) والعدن : الإقامة ، أي : جنات إقامة يخلدون فيها . وعن عبد الله بن عمرو أنه قال : إن في الجنة قصرا يقال له : " عدن " ، حوله البروج والمروج ، فيه خمسة آلاف باب ، على كل باب خمسة آلاف حبرة لا يدخله إلا نبي أو صديق أو شهيد . وقال الضحاك في قوله : ( جنات عدن ) مدينة الجنة ، فيها الرسل والأنبياء والشهداء وأئمة الهدى ، والناس حولهم بعد والجنات حولها
قال أبو جعفر: يقول (جنات عدن) ، ترجمة عن (عقبى الدار) (12) كما يقال: " نعم الرجل عبد الله ", فعبد الله هو الرجل المقول له: " نعم الرجل ", وتأويل الكلام: أولئك لهم عَقيِبَ طاعتهم ربِّهم الدارُ التي هي جَنَّات عدْنٍ .
Gardens of perpetual residence; they will enter them with whoever were righteous among their fathers, their spouses and their descendants. And the angels will enter upon them from every gate, [saying]
сады Эдема, в которые они войдут вместе со своими праведными отцами, супругами и потомками. Ангелы будут входить к ним через любые врата
یعنی ایسے باغ جو اُن کی ابدی قیام گاہ ہوں گے وہ خود بھی ان میں داخل ہوں گے اور ان کے آباؤ اجداد اور اُن کی بیویوں اور اُن کی اولاد میں سے جو جو صالح ہیں وہ بھی اُن کے ساتھ وہاں جائیں گے ملائکہ ہر طرف سے اُن کے استقبال کے لیے آئیں گے
Onlar, Rablerinin rızasını dileyerek sabrederler, namazı kılarlar; kendilerine verdiğimiz rızıktan, gizlice ve açıkça sarfederler; iyilik yaparak kötülüğü ortadan kaldırırlar; işte onlara bu dünyanın iyi sonucu, girecekleri Adn cennetleri vardır; babalarının, eşlerinin, çocuklarının iyi olanları da oraya girerler. Melekler her kapıdan yanlarına girip: "Sabretmenize karşılık size selam olsun; burası dünyanın ne güzel bir sonucudur!" derler
e ingresarán en los Jardines del Edén junto a quienes creyeron entre sus padres, cónyuges y descendientes. Luego, los ángeles ingresarán ante ellos por todas las puertas