متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(وَلَسَوْفَ) الواو حرف قسم وجر واللام واقعة في جواب القسم (سوف) حرف تسويف واستقبال (يَرْضى) مضارع فاعله مستتر والجملة جواب القسم لا محل لها.
هي الآية رقم (21) من سورة اللَّيل تقع في الصفحة (596) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6079) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
(ولسوف يرضى) بما يُعطاه من الثواب في الجنة والآية تشمل من فعل مثل فعله رضي الله تعالى عنه فيبعده عن النار ويثاب.
( إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى وَلَسَوْفَ يَرْضَى ) هذا الأتقى بما يعطيه الله من أنواع الكرامات والمثوبات، والحمد لله رب العالمين.
قال الله تعالى : ( ولسوف يرضى ) أي : ولسوف يرضى من اتصف بهذه الصفات . وقد ذكر غير واحد من المفسرين أن هذه الآيات نزلت في أبي بكر الصديق ، رضي الله عنه ، حتى إن بعضهم حكى الإجماع من المفسرين على ذلك
وقوله: ( وَلَسَوْفَ يَرْضَى ) يقول: ولسوف يرضى هذا المؤتي ماله في حقوق الله عزّ وجلّ، يتزكى بما يثيبه الله في الآخرة عوضًا مما أتى في الدنيا في سبيله، إذا لقي ربه تبارك وتعالى. آخر تفسير سورة والليل إذا يغشى
And he is going to be satisfied
И он непременно будет удовлетворен
اور ضرور وہ (اُس سے) خوش ہوگا
Elbette kendisi de hoşnut (razı) olacaktır
y por eso quedará complacido