متصفحك لا يدعم صوت HTML5
معطوفة على ما قبلها والإعراب مماثل.
هي الآية رقم (2) من سورة اللَّيل تقع في الصفحة (595) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (6060) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
و النهار إذا تجلّى : ظهر بضوْئه و وَضح
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
(والنهار إذا تجلى) تكشف وظهر وإذا في الموضوعين لمجرد الظرفية والعامل فيها فعل القسم.
( وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ) للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم.
أي بضيائه وإشراقه.
* ( وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ) وهذا أيضا قسم، أقسم بالنهار إذا هو أضاء فأنار، وظهر للأبصار. ما كانت ظلمة الليل قد حالت بينها وبين رؤيته وإتيانه إياها عِيانا، وكان قتادة يذهب فيما أقسم الله به من الأشياء أنه إنما أقسم به لعِظَم شأنه عنده. كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى) قال: آيتان عظيمتان يكوّرهما الله على الخلائق.
And [by] the day when it appears
Клянусь днем, когда он проясняется
اور دن کی جبکہ وہ روشن ہو
Açılıp aydınlattığı zaman gündüze and olsun
por el día cuando resplandece