متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(صُحُفِ) بدل من الصحف (إِبْراهِيمَ) مضاف إليه (وَمُوسى) معطوف على إبراهيم.
هي الآية رقم (19) من سورة الأعلى تقع في الصفحة (592) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (30) ، وهي الآية رقم (5967) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
إن ما أخبرتم به في هذه السورة هو مما ثبت معناه في الصُّحف التي أنزلت قبل القرآن، وهي صُحف إبراهيم وموسى عليهما السلام.
(صحف إبراهيم وموسى) وهي عشر صحف لإبراهيم والتوراة لموسى.
[ صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى } اللذين هما أشرف المرسلين، سوى النبي محمد صلى الله وسلم عليه وسلم.فهذه أوامر في كل شريعة، لكونها عائدة إلى مصالح الدارين، وهي مصالح في كل زمان ومكان.تم تفسير سورة سبح، ولله الحمد
وقوله : ( إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى ) قال الحافظ أبو بكر البزار : حدثنا نصر بن علي ، حدثنا معتمر بن سليمان ، عن أبيه عن عطاء بن السائب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : لما نزلت : ( إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى ) قال النبي - ﷺ - : " كان كل هذا - أو : كان هذا - في صحف إبراهيم وموسى " . ثم قال : لا نعلم أسند الثقات عن عطاء بن السائب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس غير هذا ، وحديثا آخر أورده قبل هذا . وقال النسائي : أخبرنا زكريا بن يحيى ، أخبرنا نصر بن علي ، حدثنا المعتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن عطاء بن السائب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : لما نزلت ( سبح اسم ربك الأعلى ) قال : كلها في صحف إبراهيم وموسى ، فلما نزلت : ( وإبراهيم الذي وفى ) ( النجم : 37 ) قال : وفى ( ألا تزر وازرة وزر أخرى ) ( النجم : 38 ) . يعني أن هذه الآية كقوله في سورة " النجم " : ( أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهيم الذي وفى ألا تزر وازرة وزر أخرى وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الأوفى وأن إلى ربك المنتهى ) ( النجم : 36 - 42 ) الآيات إلى آخرهن
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ( إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى * صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى) قال: في الصحف التي أنـزلها الله إبراهيم وموسى أن الآخرة خير من الأولى . وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، قول من قال: إن قوله: ( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى * بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى) لفي الصحف الأولى، صحف إبراهيم خليل الرحمن، وصحف موسى بن عمران. وإنما قلت: ذلك أولى بالصحة من غيره؛ لأن هذا إشارة إلى حاضر، فلأن يكون إشارة إلى ما قرب منها أولى من أن يكون إشارة إلى غيره. وأما الصحف: فإنها جمع صحيفة، وإنما عُنِي بها: كتب إبراهيم وموسى. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، عن أبي الخلد، قال: نـزلت صحف إبراهيم في أوّل ليلة من رمضان، وأنـزلت التوراة لستّ ليال خلون من رمضان، وأنـزل الزبور لاثنتي عشرة ليلة، وأنـزل الإنجيل لثماني عشرة، وأنـزل الفرقان لأربع وعشرين . آخر تفسير سورة سبح اسم ربك الأعلى
The scriptures of Abraham and Moses
свитках Ибрахима (Авраама) и Мусы (Моисея)
ابراہیمؑ اور موسیٰؑ کے صحیفوں میں
Doğrusu bu hükümler ilk sahifelerde, İbrahim ve Musa'nın sahifelerinde de vardır
en las revelaciones recibidas por Abraham y Moisés