متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(اللَّهَ) لفظ الجلالة بدل من أحسن منصوب مثله (رَبَّكُمْ) بدل من لفظ الجلالة (وَرَبَّ) عطف على ما قبله (آبائِكُمُ) مضاف إليه (الْأَوَّلِينَ) صفة
هي الآية رقم (126) من سورة الصَّافَات تقع في الصفحة (450) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (23) ، وهي الآية رقم (3914) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
وإن عبدنا إلياس لمن الذين أكرمناهم بالنبوة والرسالة، إذ قال لقومه من بني إسرائيل: اتقوا الله وحده وخافوه، ولا تشركوا معه غيره، كيف تعبدون صنمًا، وتتركون عبادة الله أحسن الخالقين، وهو ربكم الذي خلقكم، وخلق آباءكم الماضين قبلكم؟
(اللهُ ربُّكم وربُّ آبائكم الأولين) برفع الثلاثة على إضمار هو، وبنصبها على البدل من أحسن.
يمدح تعالى عبده ورسوله، إلياس عليه الصلاة والسلام، بالنبوة والرسالة، والدعوة إلى اللّه، وأنه أمر قومه بالتقوى، وعبادة اللّه وحده، ونهاهم عن عبادتهم، صنما لهم يقال له "بعل" وتركهم عبادة اللّه، الذي خلق الخلق، وأحسن خلقهم، ورباهم فأحسن تربيتهم، وأدرَّ عليهم النعم الظاهرة والباطنة، وأنكم كيف تركتم عبادة من هذا شأنه، إلى عبادة صنم، لا يضر، ولا ينفع، ولا يخلق، ولا يرزق، بل لا يأكل ولا يتكلم؟" وهل هذا إلا من أعظم الضلال والسفه والغي؟"
أي هو المستحق للعبادة وحده لا شريك له.
واختلفت القرّاء في قراءة قوله ( اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الأوَّلِينَ ) فقرأته عامة قراء مكة والمدينة والبصرة وبعض قراء الكوفة: ( الله رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأوَّلِينَ ) رفعا على الاستئناف، وأن الخبر قد تناهى عند قوله ( أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ) وقرأ ذلك عامة قرّاء الكوفة: ( اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الأوَّلِينَ ) نصبا، على الردّ على قوله ( وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ) على أن ذلك كله كلام واحد. والصواب من القول في ذلك عندنا أنهما قراءتان متقاربتا المعنى، مع استفاضة القراءة بهما في القرّاء، فبأي ذلك قرأ القارئ فمصيب. وتأويل الكلام: ذلك معبودكم أيها الناس الذي يستحق عليكم العبادة: ربكم الذي خلقكم، وربّ آبائكم الماضين قبلكم، لا الصنم الذي لا يخلق شيئا، ولا يضرّ ولا ينفع.
Allah, your Lord and the Lord of your first forefathers
Аллаха, Господа вашего и Господа ваших праотцев?»
اُس اللہ کو جو تمہارا اور تمہارے اگلے پچھلے آبا و اجداد کا رب ہے؟
Milletine: "Allah'a karşı gelmekten sakınmaz mısınız? Biçim verenlerin en iyisi olan, sizin de Rabbiniz, önceki babalarınızın da Rabbi bulunan Allah'ı bırakıp da Baal putuna mı taparsınız?" demişti
Dios, su Señor y el sus antepasados