متصفحك لا يدعم صوت HTML5
(يُنْبِتُ) مضارع فاعله مستتر (لَكُمْ) متعلقان بينبت (بِهِ) متعلقان بينبت (الزَّرْعَ) مفعول به والجملة مستأنفة (وَالزَّيْتُونَ) معطوف على الزرع (وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنابَ) عطف على ما سبق (وَمِنْ كُلِّ) معطوف على ما تقدم (الثَّمَراتِ) مضاف إليه (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً) إن والجار والمجرور متعلقان بالخبر المقدم ذا اسم إشارة واللام للبعد والكاف للخطاب آية اسم إن واللام المزحلقة والجملة مستأنفة (لِقَوْمٍ) متعلقان بمحذوف صفة لآية (يَتَفَكَّرُونَ) مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة صفة لقوم
هي الآية رقم (11) من سورة النَّحل تقع في الصفحة (268) من القرآن الكريم، في الجزء رقم (14) ، وهي الآية رقم (1912) من أصل 6236 آية في القرآن الكريم
يُخرج لكم من الأرض بهذا الماء الواحد الزروع المختلفة، ويُخرج به الزيتون والنخيل والأعناب، ويُخرج به كل أنواع الثمار والفواكه. إن في ذلك الإخراج لدلالةً واضحة لقوم يتأملون، فيعتبرون.
(ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك) المذكور (لآية) دالة على وحدانيته تعالى (لقوم يتفكرون) في صنعه فيؤمنون.
تفسير الآيتين 10 و11:ـبذلك على كمال قدرة الله الذي أنزل هذا الماء من السحاب الرقيق اللطيف ورحمته حيث جعل فيه ماء غزيرا منه يشربون وتشرب مواشيهم ويسقون منه حروثهم فتخرج لهم الثمرات الكثيرة والنعم الغزيرة.
وقوله : ( ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات ) أي : يخرجها من الأرض بهذا الماء الواحد ، على اختلاف صنوفها وطعومها وألوانها وروائحها وأشكالها ; ولهذا قال : ( إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون ) أي : دلالة وحجة على أنه لا إله إلا الله ، كما قال تعالى : ( أم من خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله بل هم قوم يعدلون ) ( النمل : 60 ) ثم قال تعالى :
يقول تعالى ذكره: يُنبت لكم ربكم بالماء الذي أنـزل لكم من السماء زرعَكم وزيتونَكم ونخيلكم وأعنابكم ، ( وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ ) يعني من كلّ الفواكه غير ذلك أرزاقا لكم وأقواتا وإداما وفاكهة، نعمة منه عليكم بذلك وتفضّلا وحُجة على من كفر به منكم ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً ) يقول جلّ ثناؤه: إن في إخراج الله بما ينـزل من السماء من ماء ما وصف لكم ( لآيَةً ) يقول: لدلالة واضحة ، وعلامة بينة ( لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) يقول: لقوم يعتبرون مواعظ الله ، ويتفكَّرون في حججه، فيتذكرون وينيبون.
He causes to grow for you thereby the crops, olives, palm trees, grapevines, and from all the fruits. Indeed in that is a sign for a people who give thought
Он взращивает для вас злаки, маслины, финики, виноград и всевозможные плоды. Воистину, в этом - знамение для людей размышляющих
وہ اس پانی کے ذریعہ سے کھیتیاں اگاتا ہے اور زیتون اور کھجور اور انگور اور طرح طرح کے دوسرے پھل پیدا کرتا ہے اِس میں ایک بڑی نشانی ہے اُن لوگوں کے لیے جو غور و فکر کرتے ہیں
Allah onunla size ekinler, zeytin ve hurma ağaçları, üzümler ve her türlü ürünü yetiştirir. Düşünen kimseler için bunda ders vardır
Con ella hace crecer los cereales, los olivos, las palmeras, las vides y toda variedad de frutos. En ello hay signos para quienes reflexionan